مدونة مجلة أكاليل للإبداع الأدبي,,أحمد المحمدي

  ..... ....... هواجس بكحل قلمي ..... ..... ((( إشتياق نوم عميق ))) إقتربْ... لصوت حرفي لتسمع نداء حلمي إليك تفسيرا لتقلبات أحوالي. ... تجاوز حزني حدود قدرتي وأصبحت اللحظات حطاما لشراع صبري... كلما هممت للصلاة أذن صوتك بمحيط خيالي راسما صمتااااا في مساحات سروري وألمي واشتياقي. ... #قد غبت عني وأخذت .....روحي....... وأنفاسي ولم تترك سوى.... ضياعا.... قتل كبريائي # صوتي الرفيع الرقيق يسألني .... يسأل قلبي ما بين الحين والحين لما أحتاجه؟ كاحتياج محبرة لريق الإشتياق. ... والأنين #أخبرته ..... قد كان لي...... الرسول .....في سفرة الليل الطويل...... داليندا الظريف تونسية وأفتخر

  سألوني هل أنت تونسية قلت اللهم لا حسد نعم تونسية تعشق البلد أحاكي عنفوان جبال أُحد رمز الطهر والنقاء تنشر الخير بسخاء بحوزتي. ..حروف لا تستريح عن وطن والله على ما أقول شهيد الصدق لغتي يفهمها شعور ناهض لاهيمنة لي لشيء .......لا مستحيل تونسية بشراين المساء تستطيل تستنير بضلال دالية تهفهف بالطريق تنشد السلام تُبشّر بشروق قريب هذه أنا التونسية داليندا عبق الياسمين داليندا الظريف تونسية وأفتخر

  ((( أنثى الحلم ...... تونسية النبض))) أكتب حروفا مهترئة أنثرها بالسماء خطت بحرارة دمعة تشكيلها أمواج حزن تفتقد وفاء الحياة اكتشفت أنني قصيرة الخيال ولازلت أعيش أحلام الأطفال اكتشفت أن الصدق....خط أبياته بطعم الكذب وأناشيد ........الرياء مؤلم أن أبكي الأمل ......بالخفاء ولا يدرك دمعي ...الأقرباء والغرباء الروح سكتت و الجراح نواطق.. ..من.... كلمات وعدتني بزرع الإبتسامات وستكون قربي مهما ساءت الظروف والأزمات من مرض لازم الجسد قطع عني ....الطموحات أين وعودك أيتها الحياة هل حقا كنت أعيش غفوة الأطفال ...............فقد خططت أبياتك بنقاء وجعلتي مني سطرا تلفظه. ............ حروفا باقيات. .................بذات مساء داليندا الظريف تونسية وأفتخر

  (((. عصمة الشوق بيدك كل عمري ..... وأني عنك عهدا لا أحيد يا منيتي . )))) خدش الشوق حلمي لم يترك معصمي والنسيان لص ماكر دوما يحاربني في بعدك سواد الغيم يلتحفني ليشتاقك سمعي ليتك تدري مدللي ...ياكل كلي ونبض عمري مهما بعد المسافات عنك تفصلني صورك بقلبي تملؤني والشوق لقصيدك يسرقني من حر حرفها أشكو آهاتي فلا تفارقني أحبك إذا تغار عليا مني وظمأ حرف منك يمطرني مد وشاح الأشواق وغطيني لتحرس عيناك رسائل محبتي يا من حضورك غايتي وسعادتي جهد الصبابة ، ترفق بعواصف غيرتي ...يا سيدي لك اكتب فقط مدللي داليندا الظريف تونسية وأفتخر

  ؛؛؛انتفاضة شوق؛؛؛ شقَّ رعدُ الشّوق قلبي هزَّ زمني ورجف العمر يساقط البعض والكل مني..... أقسمتُ يوما بأن لا أدعُ انكسارا يمسُّ قلبي لكن...... # قافلة الحزن مرّتْ بدربي لملمتْ بواقي الضوء بأحرفي وخفقي. ... والشمسُ رامية غروبَها على جدران كبدي وأنا أتجعدُ كالمنامة أتلوى أراقبُ ما بقي مني.... وهو يرحلني. ... # صفحات الغياب بللت كُلّي...وبعضي. .. و أمسي. ... وأنا أحاول أن أجِدَني ولكنني لا أجدُني داليندا الظريف تونسية وأفتخر

((( يبقى شوقك حنين وسطوع..... ويبقى الليل لص القلوب...... ))) يا من إقتحمت مملكتي بجنون وكنت للحرف روعة السطور عاد القلب للدق من جديد كالعصفور ولعالمك ..............يريد الرجوع أنت الحب وليس لي منه مدير ولا غفور أنت عزف بلبل والصمت أضحى بحضرتك يذوب أحبك. ..........فماذا أقول ؟ لنبض........... أصبح بسماك يجوب فأنا كنت ولازلت التونسية الفخور و بدونك أضيع بين الدروب... أجول تائهة ... بين ماض مبنى ومضارع مجزوم. .. فكن لي أجنحة السكون .. داليندا الظريف تونسية وأفتخر

((( عند قوافيك أحتضرُ ))) لم ينم القلب ولم يهنىء بسهوب الوحدة غدوت كالفراش بالنور... أحلمُ أداعب النسيم على أرجوحة الأيام لأقتات الشعر من صمتي الهائم المحتضرُ أُناجي الحرف الغريب والجفنٌ الدامعٌ بالقوافي مقيم.. مكتضرٌ خَلعت ثوب اصطباري وأخمصُ أماني البكر تعتصرُ إن إلى الله ..... إن إلى الله .......................القدرُ فآلامي اعتصمت قلبي الصلد و من تلاشيه.... متفجرُ داليندا الظريف تونسية وأفتخر

((( حبل أمل اللقاء ))) إن سألوك عن المرأة..... قل هي بالدمع........ ترويني هي بالدم ........تفديني هي رونق...... حياتي هي شمعة....تذوب لإسعادي.... هي الروح التي تسبح في جسدي وتسطر أجمل همساتي..... هي مهجة الفؤاد المعلقة بجسور أحزاني طال الإنتظار . ......... أرجوك تعالي.... نظراتك قتلت أجزائي ... يا امرأة أحببتها من أعماق وجداني لا تبقيني قلقا عليك شوق بعدك أكل أجزائي..... تعالي إليا... حتى تهدأ عواطف قلبي و ثوراتي.... أحبك يا امرأة لست ككل النساء... سلطانة حاضري ..... والماضي داليندا الظريف تونسية وأفتخر

((( مشهد على مشجب الرجاء ))) بالشكر تدوم النعم ومن الأرض ... تعلمنا نلتقطُ الخبز عند الصغر مناهج من نُبل الإنسان والقيم قطعة خبز علمتنا احترام الظلام و الشدائد والمحن قطعة خبز علمتنا أن الليل الحالك يُظهر لنا النجوم وفرصة التمتع بالنظر بكت الجدة ... إلتفوا حولها سألوها عن السبب ذكرت لهم الحرب أعداء البشرية وقت المحن كنا نرجو خبزا ..حليبا فكان لنا أملا فوق الأمل واليوم الخبز بالطرقات أين أنتم ياعرب يستمر بوحها بين ذرف وسفح وألوان وخطب .....يا أهل الأرض الدرب طويل لا تقفوا طويلا أمام الزخم واحمدوا الله على دوام النعم داليندا الظريف تونسية وأفتخر

((( أرجوحة أمل الانتظار ))) قربك من المحال المحلل لكن، بقلبي نبض دائم التمرد على ناصية أرجوحة أمنيات، معلقة،تحذف قبل أن تقرأ فما عدت أراك إلا حرفا تتلكأ بلون الغيوم ...وهما على قيد التصوف تغرق أخذت بيدي وعانقت السماء الأزرق لتظيء كلماتي قلبي المعتم وأرعى ذكرى ....وطن .... غرق بشتاء أظلم دالينداالظريف تونسية وأفتخر

أنا. ... امرأة عربية .... أختفي وراء أبواب النسيان.... أنا .... قطرة .... ببحر الأحزان.... يسكن قلبي حبا وعطاء... وروح .....حلم ...وحياء. .. وأمنيات نسي الغبارأثاره بين حقول العتمة لم يكن له مكان... أوتيت من رياض الأمل أرجو السعد أغصان .... إمرأة عربية تعود لتشرق من غياهب الغياب... فهل لي مكان بينكم بشوطىء الأحلام لتزه حياتي وتزدااااان.... داليندا الظريف تونسية وأفتخر

(((بسمة عطرت ملامح الضباب))) على أكف يومي الصامت بحثت عن لغة جديدة عن وطن أعيشه  بكهف ليلي الحالم عن دمعة بالعين اهتزت أخفاها نداء الكبرياء بالقلب ساكن ماذا اقول عن بسمة حلقت بحياتي كالضياء هي البلسم لي والشفاء في وجود السكون لا أعرف من أنا نوم أغرقني بدنيا الأحلام تحت رقصات ممطرة المبعثرة هنا وهناك وبهدوء الأسحار أدمجت حاضري ومستقبلي بعمق الفؤاد لتزهر أحلامي المدفونة بحفنة الأمنيات. .... وتكون البسمة طائرا يحملني دون زمان ولا مكان ... داليندا الظريف تونسية وأفتخر

(( دموع تحت رداء المطر )) يقول الجفن أين منك ......أين المفر ... من غدر زمان.... أذاقني عذب السهر... دموع لفظت أنفاسها ببلاط القدر ... لم تبقي لها سوى الذكرى والصور .... وجفنا شاح ألما ...سكن القلب والنظر.... قالت له مرة......من تقرأ الكف هل عرفت يا جفن لما يبكي المطر ؟؟؟؟ هيا سحب أنهكتها الدنيا صرخت ملىء السمع وبكت ملىء البصر هو رعد على صوته بصمت من انبعاث أنين الحجر .... ليحكي حكايات البشر ... ورى......الجفن .......الدمع حتى لا يبوح ولا ينكسر ودووون على أطلال الماضي أهازيج عمر منتظر .... ..........هذه هي الحياة ذنب لا يغتفر ....... داليندا الظريف تونسية وأفتخر

(((سلام لقلبي...... الذي بين يديك ))) قال حروفك أعذوبة الحياة  وحي صدق منك يغشاني بين ظلال الخمائل زرعتي الورود وأورد بستاني انت انفاسي ...شهيقي وملاذي شمس غسق أوهج نورا بنبض شرياني جاوبته وأنا بفقد ذاكرة أحلامي أنا الياسمين وعبيره الهادي بسمات شفاهك نبع ألحاني كيف أخبرك وأنت توؤم الروح وعند ذكرك ترتبك كلماتي انا اليقين وانت إجابة كل سؤالي رفيق الدرب حنان الروح ونبض أوزاني أعلم انك طفل أحلامي ومجدك غالي ....والله غالي ... داليندا الظريف

((( جرعة حرف من نار ))) سلام عليك حتى يفنى السلام لمساء ....مكبل بنصف الكلام حرف وجع.... هز أركان المكان رحيق دمع ما وجد لغير روحه قربان افترش الحرف غمامة ينشد نسائم أحلام يروي قصص حياه حاكت خيوطها بوقت الظلمات حرف .... أفرغ أقبية الذكريات لعله يستحضر طيفآ يشفع روحا تاهت من عهد اول الحكايات حرف.... لم يجد سوى مشاعر مشوشة بضبابية الانتظارات والنور ليس به سوى نقاط بيضاء ضاويات كم من أحلام. ....كم من أمنيات بدأت بالكثير من العثرات والكثير الكثير من السعادات أتت بعد صراعات وصراعات هي وشوشات حرف تجرعت أنهآر الذكريات داليندا الظريف تونسية وأفتخر

تعطرت الحروف رقصت لرؤياك عانقت حنايا الروح صرخت أهواك انتضرت اللقاء لعل العين تراك بكل الأشياء أحسستك نبضا كيف لي أن أنساك من لهيب الشوق أطلقت العنان فأنت لي معنى كل الكلمات أحبك قمرا وضاءا لتكن بموانىء حنايا أضلعي مرساك داليندا الظريف تونسية وافتخر

آمنت أن الورود....لها فصل للذبول آمنت أن السعادة لي لن تكون تآكلت بقلبي أجمل الذكريات كسرت خاطري..... احتوتني زفرات عذاب.... مارست بها طقوس العزاء... والعين دمعت حد الامتلاء وحدها الأقدار فعلت بي ما تشاء تهت بشهاب الضياع سائلة أنفاس المساء ......لما المرض نهش لوني خطف مني الحياة .....لما أوراق العمر تساقطت حملتها الرياح .... همهمت ركوب موج الأمنيات فصدني المحال ورحلت الكلمات وبقيت سجينة جسم انسان داليندا الظريف تونسية وأفتخر