قالتْ قالتْ: أُحِبكَ ثُمَّ هاجَ حَنِيني..................د. ممدوح نظيم طملاي في 25/ 2/ 2018

قالتْ
قالتْ: أُحِبكَ ثُمَّ هاجَ حَنِيني
فالشَّوْقُ نارٌ صَهْدُهُ يُصْلِيني
كَمْ كنْتُ أَرْجُو أنْ تبوحَ بِسِرِّها
فالحُبُّ لَيْلَى فِيهِ بَعْضُ جُنُونِي
إنِّي ظفرْتُ بِبَوْحِ قَلْبِ حبيبتِي
فَحَبِيبَتِي الْحَسْناءُ عَيْنُ يَقِينِي
ما كُنْتُ آملُ أنْ تُقِرَّ بِحُبِّها
ولَكَمْ كَتَمْتُ ولَمْ أَبُحْ بِظُنُونِي
إنِّي أُقِرُّ كَمَا تُقِرُّ أُحِبُّها
مِنْ ألْفِ عامٍ فَهْيَ في تَكْوِينِي
هَذِي النبيلةُ مَنْ سَكَنْتُ بِقَلْبِها
قَلْبُ الحبيبةًِ مِنْ دماءِ وَتِينِي
فالرُّوحُ تَهْفُو إذْ تَحِنُّ لإلْفِها
وكَأَنَّ رُوحَ حَبِيبتِي مِنْ جِينِي
د. ممدوح نظيم طملاي في 25/ 2/ 2018

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#من ذاكرتي العتيقة,,,,,,,,,,,,,,,, بقلم,,,,,,بسمه

طريد جنتك,,,,,,بقلم,,,,عادل عبد الرازق

متستبسطنيش ,,,,,,,,,,,,,,بقلم,,,,,: محفوظ البراموني :