لا زال صوتها الدافئ يأَتيني.........م.... موسى عيسى الحماده
لا زال صوتها الدافئ يأَتيني
من خلف ذلك البستان الوردي
أحلاما نثرت على ذلك الشاطئ
على ملْتقى الغروب
وأَمواج البحر الدافئة
بللت معطفها السماوي
همستِ برمشة هدب
بمسمعي وجنه حديثها
جعلت خيوط الشمسِ
ممزوجه بالسكر
قرئنا الشعر سويا
وأحببت النثر بها
تعلمت الرقص على أَكتاف الحروف
كتبتها عشقا بين أَوراقي
وكانت السطر الاول في جنوني
أَسكنتها صوت بصدق
وأَدركت الغوص في قلب
وجعلت منها حباً غرس أَنفاسي
وانثى أستثنآئية مليئة
بالطهارة والسحر الباهي
وها هي .....
تهديني تذكرة رحيل
وغياب ....
.....
م.... موسى عيسى الحماده
من خلف ذلك البستان الوردي
أحلاما نثرت على ذلك الشاطئ
على ملْتقى الغروب
وأَمواج البحر الدافئة
بللت معطفها السماوي
همستِ برمشة هدب
بمسمعي وجنه حديثها
جعلت خيوط الشمسِ
ممزوجه بالسكر
قرئنا الشعر سويا
وأحببت النثر بها
تعلمت الرقص على أَكتاف الحروف
كتبتها عشقا بين أَوراقي
وكانت السطر الاول في جنوني
أَسكنتها صوت بصدق
وأَدركت الغوص في قلب
وجعلت منها حباً غرس أَنفاسي
وانثى أستثنآئية مليئة
بالطهارة والسحر الباهي
وها هي .....
تهديني تذكرة رحيل
وغياب ....
.....
م.... موسى عيسى الحماده
تعليقات
إرسال تعليق