يوم مات العدل فينا ،،،،،،، بقلم عبدالسلام رمضان


يوم مات العدل فينا
،،،،،،،
ومات 
العدل فينا ،،،،،،،،،،،،والسيف 
قد ثلم
وأمسى المكفوف في
الشوق للبصري
ضربت على قفص ،،،،،،،العظم
أغنيتي
كما ضرب العازف على
الوتري
فرسمت حبيبتي ،،،،،،،،،، على
الكف أمنية
فأنا المكفوف في لمحة
البصري
ترى من المقتول ،،،،،،،،،، فينا
ومن كان قاتله
تعددت الأسباب فستعد
للسفري
فهل شبع البستان الذي ،، زرعنا
ورتوى
وهل بصيف الحر ينفع لنا
المطري
علامة يموت الناس ،،،،،،،برخص
دمائهم
والقاتل معروف وبات الأمر
للصنم
ومن كتبت له الحياة ،،،،،،، مذلة
هل ذاق طعم العز والعين
لم تنم
سبحان من خلق الروح ،،،،،،، من
عدما
فكم للروح يزهق من به
الظلم
من مزق الوصل الذي ،،،،،،، كان
بيننا
وكم من عهد أصابه القيح
والوهم
ترى لم الأعراب تعشق ،،، الموت
وترتجي
خزيا أبيح في الطرقات
والعلم
وبات المصحف الشريف،،،، على
الرفوف محتصرا
فأي دين يعشق الأنسان
وترفضه الدواب
والغنم
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طريد جنتك,,,,,,بقلم,,,,عادل عبد الرازق

#من ذاكرتي العتيقة,,,,,,,,,,,,,,,, بقلم,,,,,,بسمه

متستبسطنيش ,,,,,,,,,,,,,,بقلم,,,,,: محفوظ البراموني :