هِجْرَة ْالْحَبِيبْ,,,,,,,,,,,,,,بقلم,,,,,,...مهندس / حسن سعد السيد 11 / 9 / 2018

هِجْرَة ْالْحَبِيبْ
لَمَا تَنَكَرَتْ لِدَعْوَتِكَ الْجُهَلاءْ
فَقَرَرْتَ الْرَحِيْلَ مُهَاجِرَا
لَاقَيْتَ الْكَثِيرِ مِنْ الْعَنِاءْ
فَلَمْ تَجَدْ عَوْنَا أوْنَصِيرِا
عَيْنَاكَ أجْهَشَهَا الْبُكَاءْ
لِفُرَاقِ مَكَةَ حِينَ نَكَلَتْ تَنْكِيلا
فَرَكِبْتِ نِاقَتُكَ الْقَصْوَاء
وأخَذْتَ لِلْطَرِيقِ دَلِيلا
لاقَيْتِ الْكَثِيرَ مِنْ العناءْ
نِعْمَ مَنْ اِتَخَذْتَ خَلِيِلا
فَاحَتْ اِلى يَثْرِب الانْبِاءْ
فَتَزَيْنَتْ وَتَجَمَلتْ تِجْمِيلا
وَأنْشَدَتْ فَرَحَا بِالْلِقَاءْ
وَهَلْلَتْ وَكَبْرَتْ تَكْبِيرِا
وأقَمْتَ أوْلَ مَسْجِدٍ بِقباءْ
فَصَارَ مَنَارَة ًودليلا
سَلَامَا َأبَا الزهْرَاء
نُهْدِيهِ اِلَيْكَ بُكرةً وأَصِيلَا
..............................
كلماتى ....مهندس / حسن سعد السيد
11 / 9 / 2018

لا يتوفر وصف للصورة.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#من ذاكرتي العتيقة,,,,,,,,,,,,,,,, بقلم,,,,,,بسمه

طريد جنتك,,,,,,بقلم,,,,عادل عبد الرازق

متستبسطنيش ,,,,,,,,,,,,,,بقلم,,,,,: محفوظ البراموني :